يبدو أنها أشهر ثلاثة..
مرت مذ أنشأت مُدوَّنتي...
مرت مذ أنشأت مُدوَّنتي...
لا شيء إلا الكسل...
مذ ذاك الحين، وأنا أقول اليوم غدًا .. اليوم غدًا...
حتى أصمم الهيدر .. ولكن ... لعل النقاط تكفي ...
احترت في تسميتها، احترتُ في تسمية نفسي، احترت فيها،..
ما بين اسمي ، وبصيص الأمل ، انتهيت إلى عابرة سبيلٍ أثناء شروعي اليوم لكوبٍ من الشاي الأخضر ...
وماذا بعد، ..
أضع فيها خويطراتي وهواجسي.. أم أجعلها مصمتةً فحسب...
دعيها للأيام ~
لذا .. وحتى أطرد الكسل... قررت البدء بانطلاقها اليوم ... اليوم ..
لعلي أجدد الهمة .. وأتصاحب قليلاً مع الفوتو الذي أزوره .. ربما ... مرةً في الشهر ...
أُطلقها اليوم... مخالفةً ما تعلمته في دراستي ، أن أبدأ في بناء أي نظام من الصفر ، وألا يكون "الستايل" فيه ... مسروقًا...
وهكذا كان...
فأردتها وردية،
وربما أضع بها القديم والجديد...
وربما تستسلم للركود زمان ~
في النهاية ...
انطلقي يا بصيص الأمل ... يا "شعاع" الأمل ...
لعل الابتسامة ترتسم إن عُدت لصفحاتها ... بعد زمن ...
الانطلاقة ~
يوه يوه
ردحذفإي الحلاوة ده يا صوصو !!
بحكش كتير..
وما بيهمنيش إنتى كاتبة إيه !
يا قمر!!!!!!!!
أحبك............
أنا بنت طبعااآآآ
خخخ
منو آني؟
ههههههههههههههههه
^^"
ردحذفأحبكِ الله أخيتي ^^
للأسف لم أعرف من أنتِ...
فهلا أشفقتِ وأخبرتني ...
دمتِ بخير
بدأتِ بأسلوب فاق الجمال..
ردحذفوجعلتينا نشعر بتحول وخوف حين قلتِ -وكأنك طفلٍ انفجر من سذاجته الرائعة- :
لم أعد أضحك بغباء...
لم أعد الساذجة التي كانت...
فللانتقام تآكل قلبي...
ابقي هكذا..
صدقيني..من يضحك بغباء هو الذي يغلب
لكنها هُزمت في تلك المعركة..
ردحذفوهُزمت لأنها كانت تضحك بغباء..
وكان مصيرها الإلقاء...
ربما.. ستغلب.. إن تظاهرت بالغباء..
وابتسمت بعفوية تحمل خلفها .. مكرًا...
شكرًا لك