•.
اعتدتُ الخُويطرات ..
فمنك ..
لا زلتُ أغمُر قلبي صباحًا ..
بعبَقٍ من أريجك ..
ومساءً .. أشكيك ..
.•
اعتدتُ الخويطرات ..
فهواك ..
جعل دقَّات قلبيَ الصغير سريعة حتى صارت تؤرقُني ..
وأودُّ لو أُمسكُ به .. لأُهدئه قليلاً ..
فآتي للقلمِ .. أبكي عندهُ ...
وإليه ... أشكيك ..
•.
اعتدتُ الخويطرات ..
فأجدُك تشغلني ليل نهار ..
تشغلني عن نفسي ..
وتُنسيني ..
اسمي ..
صفحاتي ..
عُنواني .. لقبي .. وكلماتي ..
وأنت ..
لا تذكرُ إلا نفسك ..
أفلا .. أشكيك ؟؟
.•
اعتدتُ الخويطرات ..
فحينَ أراك ..
سعادتي ..
تتقافزُ كأجنحةِ فراشاتٍ أمامي ..
وتتطاير كزهراتِ توتٍ خفيفة ..
وإن غبتْ ..
صرتُ جسدًا بلا حِراك ..
وتيهٍ .. لا يُبصر ..
يبحثُ نوره ..
لا يجدُه ..
وأنت ..
ذاك النور ..
أفلا .. أشكيك ؟؟..
اعتدتُ الخويطرات ..
فأنت ..
إن بُحت ليَ بالقليل ..
أشعرتني بأنِّي سيدةُ الكون ..
وإن أشحتَ بناظرك عني ..
تمنيَّتُ الأرض تلتهمني ..
وألقيتُ على نفسي الاتهامات ..
أفلا .. أشكيك ؟؟
.•
اعتدتُ الخويطرات ..
فبسمة مُحيَّاك .. تجعل يومي نديَّــًا ..
وغضبُك ..
يجعلني أنسى ما بي من هموم ..
لأنشغل بك ..
ولا أرحلُ عنك ..
حتى أراك ..
مجددًا ... باسمًا ..
فأنسى نفسي ..
وبكَ أنت ..
أفلا .. أشكيك ؟؟ ..
•.
للقلم ..
أم للسامعين ؟
لجماداتي المركونة هُناك ..
أم لقلوبِ المُحبين ؟
لمَن أشكيك ؟
يا مًن تُتقنُ العِتاب ..
وتهوى لقلبيَ العذاب ..
كيف تكون سُقمي ..
وأنت .. ليَ الشفاء ..
ولروحيَ .. أنتَ الدواء ..
.•
لِمَنْ أشكيك ؟
أعتدتُ الخويطرات ..
فلها ..
أشكيك ..
وأنتظركُ تُبعدني .. وتُدنيني ..
تُسعدني .. وتُدميني ..
لأظلَّ مع كل المشاعر المتضادة التي تذيقُني إيَّاها ..
أشكيك ..
•.
اعتدتُ الخُويطرات ..
فمنك ..
لا زلتُ أغمُر قلبي صباحًا ..
بعبَقٍ من أريجك ..
ومساءً .. أشكيك ..
.•
اعتدتُ الخويطرات ..
فهواك ..
جعل دقَّات قلبيَ الصغير سريعة حتى صارت تؤرقُني ..
وأودُّ لو أُمسكُ به .. لأُهدئه قليلاً ..
فآتي للقلمِ .. أبكي عندهُ ...
وإليه ... أشكيك ..
•.
اعتدتُ الخويطرات ..
فأجدُك تشغلني ليل نهار ..
تشغلني عن نفسي ..
وتُنسيني ..
اسمي ..
صفحاتي ..
عُنواني .. لقبي .. وكلماتي ..
وأنت ..
لا تذكرُ إلا نفسك ..
أفلا .. أشكيك ؟؟
.•
اعتدتُ الخويطرات ..
فحينَ أراك ..
سعادتي ..
تتقافزُ كأجنحةِ فراشاتٍ أمامي ..
وتتطاير كزهراتِ توتٍ خفيفة ..
وإن غبتْ ..
صرتُ جسدًا بلا حِراك ..
وتيهٍ .. لا يُبصر ..
يبحثُ نوره ..
لا يجدُه ..
وأنت ..
ذاك النور ..
أفلا .. أشكيك ؟؟..
•.
اعتدتُ الخويطرات ..
فأنت ..
إن بُحت ليَ بالقليل ..
أشعرتني بأنِّي سيدةُ الكون ..
وإن أشحتَ بناظرك عني ..
تمنيَّتُ الأرض تلتهمني ..
وألقيتُ على نفسي الاتهامات ..
أفلا .. أشكيك ؟؟
.•
اعتدتُ الخويطرات ..
فبسمة مُحيَّاك .. تجعل يومي نديَّــًا ..
وغضبُك ..
يجعلني أنسى ما بي من هموم ..
لأنشغل بك ..
ولا أرحلُ عنك ..
حتى أراك ..
مجددًا ... باسمًا ..
فأنسى نفسي ..
وبكَ أنت ..
أفلا .. أشكيك ؟؟ ..
•.
للقلم ..
أم للسامعين ؟
لجماداتي المركونة هُناك ..
أم لقلوبِ المُحبين ؟
لمَن أشكيك ؟
يا مًن تُتقنُ العِتاب ..
وتهوى لقلبيَ العذاب ..
كيف تكون سُقمي ..
وأنت .. ليَ الشفاء ..
ولروحيَ .. أنتَ الدواء ..
.•
لِمَنْ أشكيك ؟
أعتدتُ الخويطرات ..
فلها ..
أشكيك ..
وأنتظركُ تُبعدني .. وتُدنيني ..
تُسعدني .. وتُدميني ..
لأظلَّ مع كل المشاعر المتضادة التي تذيقُني إيَّاها ..
أشكيك ..
•.